محطات في حياة الشاكري - الفترة من سنة 1931 الى 1958
فهرس المقال |
---|
محطات في حياة الشاكري |
الفترة من سنة 1931 الى 1958 |
الفترة من سنة 1959 الى 1979 |
كل الصفحات |
1959
ح- مكث في مدينة فرانكفورت الألمانية لمدة عشرة أشهر شارك فيها بدورات عدة
منها دورة تسيير الإنتاج وحساب الوقت والحركة من أجل حساب الساعات
المتخصصة في IBM الإنتاجية وكلفها، ودورة في النظم الكمبيوترية على أجهزة
برمجة الإنتاج وعملياته المتنوعة، كما شارك في العام نفسه في دورة تعلم اللغة
الألمانية واللغة الإنجليزية في معهد بيرلت في فرانكفورت. كما شارك في مناقشة
رسالة الماجستير لإحدى الطالبات في معهد اللغات الشرقية في فرانكفورت ونالت
الشهادة بدرجة جيد.
1962 - التحق بأول دورة دراسية للإدارة العليا في بغداد تحت إشراف الدكتور محمد
حسن سلمان، رئيس جهاز التنمية الصناعية.
1963 - توجه في تموز/يوليو إلى السودان الخرطوم بهدف شراء معمل لإنتاج الأحذية
حيث بدأت الصناعات الحديثة تدخل السودان وقد تأسست مدبغة حديثة لدباغة
الجلود، وقد نُشر خبر الزيارة والهدف منها في الجريدة الرسمية اليومية بعنوان
الشاكري في الخرطوم من أجل تأسيس شركة سودانية/عراقية لصناعة الأحذية،
وقد قابل كبار المسئولين في الصناعة والمعنيين بها إلا إنه وللأسف الشديد لم
يوفق في تحقيق المشروع وبدلاً من ذلك توجه إلى ألمانيا.
1964-1963 - أقام في مدينة فرانكفورت واشترى شركة داما في ألمانيا، وقام بإدارتها وكانت
الشركة عبارة عن وكالة أمريكية لألمانيا بكاملها لتسويق وصيانة آلات ميتاك لغسل الملابس تدار بالعملة في محلات خاصة تسمى لوندريتا وهذا النظام يدخل أوروبا لأول مرة.
1965 - شارك في مؤتمر العمل الدولي في جنيف والذي يعقد سنويا لممثلي الغرف
الصناعية ووزارات العمل واتحادات العمال وانتخب عضوا في لجنة دراسة تأمين
البيوت للعمال.
1979-1966 - وفي أواخر السنة تم الانفصال مابين الأخوة المشاركين في شركة دجلة.
- أ سس شركة رافد لصناعة الأحذية وفتح لها أكثر من عشرين فرعا لتسويق
منتجاتها ثم أسس الشركات أدناه :
- شركة الضياء لمنتجات اللدائن ذ. م. م. تنتج أنواع الصموغ والأصباغ والمواد الأخرى للأحذية.
- ا لشركة المتحدة لمنتجات اللدائن ذ.م.م لتصنيع قوالب الأحذية ومنتوجات بلاستيكية أخرى.
- شركة التمساح لإنتاج الشرائط والأحزمة ذ.م.م.
وقد تجاوز عدد العاملين بهذه المعامل 600 إداريا وعاملا.
- انتخب عضواً في مجلس اتحاد الصناعات العراقي لدورتين.
- شارك في تأسيس جمعية إدارة الأعمال العراقية وأصبح عضواً من اعضاء مجلس إدارتها.
حيث نشر « بنك الأفكار الصناعية » كانت أول محاولاته في الكتابة مقال بعنوان » في مجلة اتحاد الصناعات العراقي، ونشر له مقال آخر في نفس المجلة بعنوان « الاستيراد من أجل التصنيع والتصنيع من أجل التصدير»تماشيا مع الدعوة التي دعا لها اتحاد الصناعات لحث الصناعيين على التصدير تلافيا للأزمات الاقتصادية الناجمة عن أزمة النفط.
آخر تحديث (الاثنين, 13 ديسمبر 2010 12:41)